نبذه عن الكتاب:
الإيمان بالغيب هو الذي ينفع صاحبَه في الحياة الدنيا، قبل الغرغرة، فأما إذا بلغت الروح الحلقوم وعاين العبد ما غاب عنه من قبل ورأى عالم الغيب رأي عين، كأن يُعاين ملائكة الرحمة أو ملائكة العذاب عند الاحتضار، فإن الإيمان حينئذ لا ينفعه؛ لأنه آمن بما هو مشاهد فلا يكون إيماناً بالغيب.
وأما علم الغيب فهو مما اختص الله به نفسه وحَجَبَه عن عباده لمصلحتهم.
محاضرة دينية
محاضرة مكتوبة
محاضرة بالانجليزي
محاضرة جامعية
محاضرة عن الصلاة
محاضرات مهمة فى البحث
محاضرة فى الكلية