❞ كتاب وداعا أيها البطل أحمد إسماعيل ❝  ⏤ عميد أ.ح. شوقى بدران

❞ كتاب وداعا أيها البطل أحمد إسماعيل ❝ ⏤ عميد أ.ح. شوقى بدران

أحمد إسماعيل علي (14 أكتوبر 1917 ـ 25 ديسمبر 1974) قائد عسكري وسياسي مصري، شغل منصب القائد العام للقوات المسلحة ووزير الحربية المصري خلال حرب أكتوبر 1973، وشغل قبلها منصب رئيس المخابرات العامة المصرية ورئيس أركان القوات المسلحة. صنفته مجلة الجيش الأمريكي كواحد من ضمن 50 شخصية عسكرية عالمية أضافت للحرب تكتيكاً جديداً.

تخرج من الكلية الحربية عام 1938 وكان زميلا لكل من الرئيس الراحل أنور السادات والرئيس الراحل جمال عبد الناصر في الكلية الحربية وبعد تخرجه برتبة ملازم ثان، التحق بسلاح المشاة وخاض الحرب العالمية الثانية وحرب فلسطين 1948 والعدوان الثلاثي 1956 ونكسة 1967 حتي وصل عام 1969 وأصبح رئيسا لأركان الجيش المصري وعزله بعد ذلك الرئيس عبد الناصر بسبب حادثة الزعفرانة الشهيرة. ثم أعاده الرئيس السادات إلي الخدمة رئيساً للمخابرات العامة ثم رُقى إلى رتبة فريق أول وأصبح وزيرا للحربية عام 1972 وخاض حرب أكتوبر وتوفي عام 1974.

وفاته
أصيب بسرطان الرئة وفارق الحياة يوم الأربعاء ثاني أيام عيد الأضحى 25 ديسمبر 1974 عن 57 عاما في أحد مستشفيات لندن بعد أيام من اختيار مجلة الجيش الأمريكي له كواحد من ضمن 50 شخصية عسكرية عالمية أضافت للحرب تكتيكاً جديداً.
لم يتمكن المشير من كتابة أهم كتاب عن حرب أكتوبر لكنه كان يكرر دائما أن الحرب كانت منظمة ومدروسة جداً وأن أي صغيرة أو كبيرة خضعت للدراسة وأن شيئا لم يحدث بالصدفة. _كان السادات يعلم بحقيقه مرضه وجرى عودته وتعيينه في منصب رئيس المخابرات ومن ثم وزير الحربيه ليضمن ولائه له وكان ذلك جليا عندما حدث خلاف بين الرئيس السادات والفريق الشاذلى أثناء ثغرة الدفرسوار وميل المشير احمد إسماعيل إلى رأى السادات على رأى الشاذلى الذي كان ادرى شخص بحقيقه الأمر على أرض الواقع بحكم عمله كرئيس لهيئة الأركان.

من أقواله

لقد حققنا انتصارا كبيرا بل حققنا انتصارا مضاعفا لأننى تمكنت من الخروج بقواتي سليمة بعد التدخل الأمريكي السافر في المعركة.
كانت سلامة قواتي شاغلي طوال الحرب لذلك قال بعض النقاد أنه كان علينا أن نتقبل المزيد من المخاطرة وكنت على استعداد للمخاطرة والتضحيات لكنني صممت على المحافظة على سلامة قواتي لاننى اعرف الجهد الذي اعطته مصر لإعادة بناء الجيش وكان على أن أوفّق بين ما بذل من جهد لا يمكن أن يتكرر بسهولة وبين تحقيق الهدف من العمليات.

كنت أعرف جيدا معنى أن تفقد مصر جيشها إن مصر لا تحتمل نكسة ثانية مثل نكسة يونيو 1967 وإذا فقدت مصر جيشها فعليها الاستسلام لفترة طويلة.

الأوسمة والأنواط والميداليات
نجمة سيناء من الطبقة الأولي عام 1973.


يتحدث هذا الكتاب عن سيرة المشير أحمد إسماعيل القائد العام للقوات المسلحة ووزير الحربية المصري خلال حرب أكتوبر 1973، منذ ميلاده وحتى استشهاده في الحرب، وما تخلل هذه المرحلة من قيادته للعديد من العمليات ومعاملته للعساكر والذي ظهر جليًا في تأثرهم الشديد بوفاته حيث كان لهم أبًا ناصحًا قبل أن يكون قائدًا، ويسلط الكتاب الضوء على العمليات التي قام بها وقادها خلال حرب 1973م، ضد العدو الصهيوني، ويوثق نعي الرئيس له، ونعي القوات المسلحة، ثم يستعرض لنا شخصية أحمد إسماعيل من محاور مختلفة، فيعرضه لنا قائدًا، وإنسانًا مصريًا، وشخصية عالمية شغلت الكثير من الأقلام في الدول الأخرى.
عميد أ.ح. شوقى بدران - ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ وداعا أيها البطل أحمد إسماعيل ❝ ❱
من كتب السير و المذكرات التراجم والأعلام - مكتبة الكتب والموسوعات العامة.

نبذة عن الكتاب:
وداعا أيها البطل أحمد إسماعيل

أحمد إسماعيل علي (14 أكتوبر 1917 ـ 25 ديسمبر 1974) قائد عسكري وسياسي مصري، شغل منصب القائد العام للقوات المسلحة ووزير الحربية المصري خلال حرب أكتوبر 1973، وشغل قبلها منصب رئيس المخابرات العامة المصرية ورئيس أركان القوات المسلحة. صنفته مجلة الجيش الأمريكي كواحد من ضمن 50 شخصية عسكرية عالمية أضافت للحرب تكتيكاً جديداً.

تخرج من الكلية الحربية عام 1938 وكان زميلا لكل من الرئيس الراحل أنور السادات والرئيس الراحل جمال عبد الناصر في الكلية الحربية وبعد تخرجه برتبة ملازم ثان، التحق بسلاح المشاة وخاض الحرب العالمية الثانية وحرب فلسطين 1948 والعدوان الثلاثي 1956 ونكسة 1967 حتي وصل عام 1969 وأصبح رئيسا لأركان الجيش المصري وعزله بعد ذلك الرئيس عبد الناصر بسبب حادثة الزعفرانة الشهيرة. ثم أعاده الرئيس السادات إلي الخدمة رئيساً للمخابرات العامة ثم رُقى إلى رتبة فريق أول وأصبح وزيرا للحربية عام 1972 وخاض حرب أكتوبر وتوفي عام 1974.

وفاته
أصيب بسرطان الرئة وفارق الحياة يوم الأربعاء ثاني أيام عيد الأضحى 25 ديسمبر 1974 عن 57 عاما في أحد مستشفيات لندن بعد أيام من اختيار مجلة الجيش الأمريكي له كواحد من ضمن 50 شخصية عسكرية عالمية أضافت للحرب تكتيكاً جديداً.
لم يتمكن المشير من كتابة أهم كتاب عن حرب أكتوبر لكنه كان يكرر دائما أن الحرب كانت منظمة ومدروسة جداً وأن أي صغيرة أو كبيرة خضعت للدراسة وأن شيئا لم يحدث بالصدفة. _كان السادات يعلم بحقيقه مرضه وجرى عودته وتعيينه في منصب رئيس المخابرات ومن ثم وزير الحربيه ليضمن ولائه له وكان ذلك جليا عندما حدث خلاف بين الرئيس السادات والفريق الشاذلى أثناء ثغرة الدفرسوار وميل المشير احمد إسماعيل إلى رأى السادات على رأى الشاذلى الذي كان ادرى شخص بحقيقه الأمر على أرض الواقع بحكم عمله كرئيس لهيئة الأركان.

من أقواله

لقد حققنا انتصارا كبيرا بل حققنا انتصارا مضاعفا لأننى تمكنت من الخروج بقواتي سليمة بعد التدخل الأمريكي السافر في المعركة.
كانت سلامة قواتي شاغلي طوال الحرب لذلك قال بعض النقاد أنه كان علينا أن نتقبل المزيد من المخاطرة وكنت على استعداد للمخاطرة والتضحيات لكنني صممت على المحافظة على سلامة قواتي لاننى اعرف الجهد الذي اعطته مصر لإعادة بناء الجيش وكان على أن أوفّق بين ما بذل من جهد لا يمكن أن يتكرر بسهولة وبين تحقيق الهدف من العمليات.

كنت أعرف جيدا معنى أن تفقد مصر جيشها إن مصر لا تحتمل نكسة ثانية مثل نكسة يونيو 1967 وإذا فقدت مصر جيشها فعليها الاستسلام لفترة طويلة.

الأوسمة والأنواط والميداليات
نجمة سيناء من الطبقة الأولي عام 1973.


يتحدث هذا الكتاب عن سيرة المشير أحمد إسماعيل القائد العام للقوات المسلحة ووزير الحربية المصري خلال حرب أكتوبر 1973، منذ ميلاده وحتى استشهاده في الحرب، وما تخلل هذه المرحلة من قيادته للعديد من العمليات ومعاملته للعساكر والذي ظهر جليًا في تأثرهم الشديد بوفاته حيث كان لهم أبًا ناصحًا قبل أن يكون قائدًا، ويسلط الكتاب الضوء على العمليات التي قام بها وقادها خلال حرب 1973م، ضد العدو الصهيوني، ويوثق نعي الرئيس له، ونعي القوات المسلحة، ثم يستعرض لنا شخصية أحمد إسماعيل من محاور مختلفة، فيعرضه لنا قائدًا، وإنسانًا مصريًا، وشخصية عالمية شغلت الكثير من الأقلام في الدول الأخرى. .
المزيد..

تعليقات القرّاء:

أحمد إسماعيل علي (14 أكتوبر 1917 ـ 25 ديسمبر 1974) قائد عسكري وسياسي مصري، شغل منصب القائد العام للقوات المسلحة ووزير الحربية المصري خلال حرب أكتوبر 1973، وشغل قبلها منصب رئيس المخابرات العامة المصرية ورئيس أركان القوات المسلحة. صنفته مجلة الجيش الأمريكي كواحد من ضمن 50 شخصية عسكرية عالمية أضافت للحرب تكتيكاً جديداً.

تخرج من الكلية الحربية عام 1938 وكان زميلا لكل من الرئيس الراحل أنور السادات والرئيس الراحل جمال عبد الناصر في الكلية الحربية وبعد تخرجه برتبة ملازم ثان، التحق بسلاح المشاة وخاض الحرب العالمية الثانية وحرب فلسطين 1948 والعدوان الثلاثي 1956 ونكسة 1967 حتي وصل عام 1969 وأصبح رئيسا لأركان الجيش المصري وعزله بعد ذلك الرئيس عبد الناصر بسبب حادثة الزعفرانة الشهيرة. ثم أعاده الرئيس السادات إلي الخدمة رئيساً للمخابرات العامة ثم رُقى إلى رتبة فريق أول وأصبح وزيرا للحربية عام 1972 وخاض حرب أكتوبر وتوفي عام 1974.

وفاته
أصيب بسرطان الرئة وفارق الحياة يوم الأربعاء ثاني أيام عيد الأضحى 25 ديسمبر 1974 عن 57 عاما في أحد مستشفيات لندن بعد أيام من اختيار مجلة الجيش الأمريكي له كواحد من ضمن 50 شخصية عسكرية عالمية أضافت للحرب تكتيكاً جديداً.
لم يتمكن المشير من كتابة أهم كتاب عن حرب أكتوبر لكنه كان يكرر دائما أن الحرب كانت منظمة ومدروسة جداً وأن أي صغيرة أو كبيرة خضعت للدراسة وأن شيئا لم يحدث بالصدفة. _كان السادات يعلم بحقيقه مرضه وجرى عودته وتعيينه في منصب رئيس المخابرات ومن ثم وزير الحربيه ليضمن ولائه له وكان ذلك جليا عندما حدث خلاف بين الرئيس السادات والفريق الشاذلى أثناء ثغرة الدفرسوار وميل المشير احمد إسماعيل إلى رأى السادات على رأى الشاذلى الذي كان ادرى شخص بحقيقه الأمر على أرض الواقع بحكم عمله كرئيس لهيئة الأركان.

من أقواله

لقد حققنا انتصارا كبيرا بل حققنا انتصارا مضاعفا لأننى تمكنت من الخروج بقواتي سليمة بعد التدخل الأمريكي السافر في المعركة.
كانت سلامة قواتي شاغلي طوال الحرب لذلك قال بعض النقاد أنه كان علينا أن نتقبل المزيد من المخاطرة وكنت على استعداد للمخاطرة والتضحيات لكنني صممت على المحافظة على سلامة قواتي لاننى اعرف الجهد الذي اعطته مصر لإعادة بناء الجيش وكان على أن أوفّق بين ما بذل من جهد لا يمكن أن يتكرر بسهولة وبين تحقيق الهدف من العمليات.

كنت أعرف جيدا معنى أن تفقد مصر جيشها إن مصر لا تحتمل نكسة ثانية مثل نكسة يونيو 1967 وإذا فقدت مصر جيشها فعليها الاستسلام لفترة طويلة.

الأوسمة والأنواط والميداليات
نجمة سيناء من الطبقة الأولي عام 1973.

أحمد إسماعيل علي (14 أكتوبر 1917 ـ 25 ديسمبر 1974) قائد عسكري وسياسي مصري، شغل منصب القائد العام للقوات المسلحة ووزير الحربية المصري خلال حرب أكتوبر 1973، وشغل قبلها منصب رئيس المخابرات العامة المصرية ورئيس أركان القوات المسلحة. صنفته مجلة الجيش الأمريكي كواحد من ضمن 50 شخصية عسكرية عالمية أضافت للحرب تكتيكاً جديداً.

تخرج من الكلية الحربية عام 1938 وكان زميلا لكل من الرئيس الراحل أنور السادات والرئيس الراحل جمال عبد الناصر في الكلية الحربية وبعد تخرجه برتبة ملازم ثان، التحق بسلاح المشاة وخاض الحرب العالمية الثانية وحرب فلسطين 1948 والعدوان الثلاثي 1956 ونكسة 1967 حتي وصل عام 1969 وأصبح رئيسا لأركان الجيش المصري وعزله بعد ذلك الرئيس عبد الناصر بسبب حادثة الزعفرانة الشهيرة. ثم أعاده الرئيس السادات إلي الخدمة رئيساً للمخابرات العامة ثم رُقى إلى رتبة فريق أول وأصبح وزيرا للحربية عام 1972 وخاض حرب أكتوبر وتوفي عام 1974.

وفاته
أصيب بسرطان الرئة وفارق الحياة يوم الأربعاء ثاني أيام عيد الأضحى 25 ديسمبر 1974 عن 57 عاما في أحد مستشفيات لندن بعد أيام من اختيار مجلة الجيش الأمريكي له كواحد من ضمن 50 شخصية عسكرية عالمية أضافت للحرب تكتيكاً جديداً.
لم يتمكن المشير من كتابة أهم كتاب عن حرب أكتوبر لكنه كان يكرر دائما أن الحرب كانت منظمة ومدروسة جداً وأن أي صغيرة أو كبيرة خضعت للدراسة وأن شيئا لم يحدث بالصدفة. _كان السادات يعلم بحقيقه مرضه وجرى عودته وتعيينه في منصب رئيس المخابرات ومن ثم وزير الحربيه ليضمن ولائه له وكان ذلك جليا عندما حدث خلاف بين الرئيس السادات والفريق الشاذلى أثناء ثغرة الدفرسوار وميل المشير احمد إسماعيل إلى رأى السادات على رأى الشاذلى الذي كان ادرى شخص بحقيقه الأمر على أرض الواقع بحكم عمله كرئيس لهيئة الأركان.

من أقواله

لقد حققنا انتصارا كبيرا بل حققنا انتصارا مضاعفا لأننى تمكنت من الخروج بقواتي سليمة بعد التدخل الأمريكي السافر في المعركة.
كانت سلامة قواتي شاغلي طوال الحرب لذلك قال بعض النقاد أنه كان علينا أن نتقبل المزيد من المخاطرة وكنت على استعداد للمخاطرة والتضحيات لكنني صممت على المحافظة على سلامة قواتي لاننى اعرف الجهد الذي اعطته مصر لإعادة بناء الجيش وكان على أن أوفّق بين ما بذل من جهد لا يمكن أن يتكرر بسهولة وبين تحقيق الهدف من العمليات.

كنت أعرف جيدا معنى أن تفقد مصر جيشها إن مصر لا تحتمل نكسة ثانية مثل نكسة يونيو 1967 وإذا فقدت مصر جيشها فعليها الاستسلام لفترة طويلة.

الأوسمة والأنواط والميداليات
نجمة سيناء من الطبقة الأولي عام 1973.


 يتحدث هذا الكتاب عن سيرة المشير أحمد إسماعيل القائد العام للقوات المسلحة ووزير الحربية المصري خلال حرب أكتوبر 1973، منذ ميلاده وحتى استشهاده في الحرب، وما تخلل هذه المرحلة من قيادته للعديد من العمليات ومعاملته للعساكر والذي ظهر جليًا في تأثرهم الشديد بوفاته حيث كان لهم أبًا ناصحًا قبل أن يكون قائدًا، ويسلط الكتاب الضوء على العمليات التي قام بها وقادها خلال حرب 1973م، ضد العدو الصهيوني، ويوثق نعي الرئيس له، ونعي القوات المسلحة، ثم يستعرض لنا شخصية أحمد إسماعيل من محاور مختلفة، فيعرضه لنا قائدًا، وإنسانًا مصريًا، وشخصية عالمية شغلت الكثير من الأقلام في الدول الأخرى. 



حجم الكتاب عند التحميل : 5 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة وداعا أيها البطل أحمد إسماعيل

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل وداعا أيها البطل أحمد إسماعيل
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
عميد أ.ح. شوقى بدران - AMID A.H. SHOQA BDRAN

كتب عميد أ.ح. شوقى بدران ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ وداعا أيها البطل أحمد إسماعيل ❝ ❱. المزيد..

كتب عميد أ.ح. شوقى بدران